قصة طفل مـسيحي يؤذن كل يوم المغرب
فلما رأت القرآن كنت جالساً على الأرض والمصحف مفتوح أمامي والتفسير والكتب.
فجأة وجدت نفسي في وسط الفوض ىو كان يقف حولي أخواتي وعائلتي المسيحية، ورأيت الغرفة ملسئة بأهلي.
وفوجئت بعاصفة من الشتائم والبصق والسب والضرب لمجرد أنهم رأوا القرآن، قبل أن يسألوا ماذا فعلت أو فعلت في هذا الصدد.
فنظرت واستغربت، فكانوا يسألونني: لماذا تفعل هذا؟ وبالطبع ظللت صامتا عندما شاهدت هذه العاصفة، لذلك سأصبر لأرى ماذا سيفعلون في النهاية
وكان لي خال كنت اسميه فرعون البيت كان حقيرا غليظا فظاً لايعرف الا السباب والشـ.ـتائم قاسي القلب وفوجئت عندمت أرسلوا في طلبه تعال شوف ابن أختك..
وهجـ.ـم علي واخذ القران من يدي لكنه لم يأخذه من قلبي فقد أسلمت وبعد معاناة كبيرة وقصص كثيرة أعلنت إسلامي وقال أحد الأشخاص الذي أسريت له بخبري انه كان يظن أن اسلامي هذا مجرد نزوة.
اللهم يامثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك