قصة طفل مـسيحي يؤذن كل يوم المغرب
فكانوا قلقين و كل عام في شهر رمضان عندما كنت صغيراً، أي عندما كنت في العاشرة من عمري، كنت أحرص على الخروج في منتصف الشارع وتلاوة الأذان.
وهو الأذان الكامل الذي يبدأ بـ “الله أكبر” وينتهي بـ “لا إله إلا الله”. كنت أحب أن أفعل ذلك كل يوم، بالطبع كانوا يضربونني
ولترغيبي في المسيحية لقد هيئوا لنا جوًا جعلنا نشعر أن هذه الكنيسة هي بيتنا الحقيقي.
هذا الرجل موجود حقًا وغير واقعي بالنسبة لنا فمكثت مع هذا الرجل أربع سنوات وأحزنني وأعجب بهذا الرجل العجوز الراهب فماذا كان يقصد، جعلني أتردد.
ورأى كلمات في الهيكل اه صلوات يوم العقاب يوم الجمعة وكان في يدي ماذا يعني تشجيعي لقراءة بعض الكلمات من الكتاب المقدس للشعب اه في الكنيسة وهكذا خطوت خطوة كبيرة في نفسي وأدركت أن دوري في الحياة هو خادم الكنيسة
يا إلهي، لقد أمضيت أربع سنوات في الكنيسة، لذلك مع هذا الرجل، حتى ذات يوم، في نهاية الأربع سنوات، قلت، أوه، كنت في صف أسامة، ولم يجتمع الشباب في الكنيسة لفترة طويلة.
ولما انتهى هذا الدرس ذهبت إلى البيت ولم يكن أحد موجود ووقفت اليوم أمام النافذة أي في الشارع.
وتأملت كثيراً كيف يكون هذا الكون له أكثر من اله وكيف وكيف أسئلة كثيرة كانت تراودني وحدث مالم يكن بالحسبان
ولماذا قلبي يميل للإسلام وهنا بدأت أشك في الإيمان الذي أتمسك به وفي كل تعاليم الكاهن التي كانت محفورة في أذهاننا منذ الصغر، وأردت بإذن الله أن أقوم بمقارنة أو تشابه في المعنى بينهما.
لمتابعة القراءة اضغط 4 في السطر التالي