close
قصص معبرة

قصة حقيقية سـ.ـاحرة تـ.ـائبة

رغم كل الأموال و العقارات لا تحس إلا شديد.. لا تحس إلا بقلب مخنوق طوال الوقت..و كأن جبالا على .. فتصير من كثرة العمل و وصل الليل بالنهار ككلب أجرب..نتن الرائحة كرائحة الجثث.. و حدث عدة مرات أن وصلها اتصال من العديدين..أشخاص ين.. ليستعينوا بخاتها الشركية.. الأمر ينجح فقط مع من هو بعيد عن الله.. أما من يتقي الله فلا يضره شيء.. و هي ما إن تسمع القرآن إلا و تصير كحشرة لا حول لها و لا قوة.. كانت أمام كلام الله تقف عاجزة.. و هو نقطة ضعفها الوحيدة.. لكن جاذبية المال و المجوهرات و كل ما تحصل عليه كان لا يزيدها إلا فتنة على فتنة.. بدأت تفكر بشكل فعلي بالتوبة الفعلية و التوقف عن الشعوذة.. منذ أن حضرت مناسبة عائلية..فكانت رائحتها منتنة جدا جدا.. حينها أخذتها إحدى قريباتها للم و بدأت تحممها و تنصحها أن تعود إلى الله سبحانه.. عندها صعقت ..و رأت نفسها حقيرة و قذرة.. كان أيضا من بين أعمالها هو المشاركة في البحث عن الكنوز تحت الأرض .. و هو ما يسمى بالزهريين.. و قبل ان تتوقف عن إيذاء الناس .. جاءها أحد السحرة المختصين في البحث عن الكنوز.. و كانت تساعدهم في البحث عن أطفال خاصين بهذا الأمر.. و هم الزهريين.. لهم صفات خاصة يحبها السحرة من الإنس و الجن.. و كانت تساعدهم في.. لتكملة القصة اضغط على رقم 6 في الاسفل
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى