(ملاحظة ? هذة قصة حقيقية أرويها كما سمعتها..
لست صاحبة القصة..
لست إلا كاتبة و لا لي لا من قريب و لا من بعيد بهذه الأحداث ..
أرجو من القراء الكرام التعليق بخير أو الإكتفاء بالقراءة فقط)
و كانت تساعدهم في البحث عنهم..
الزهريين لهم صفات خاصة يحبها السحرة من الإنس و الجن..
هؤلاء الأطفال يكونون مميزين..هم فقط من يعرفونهم..
و وجب على سبيل الإحتياط
تحصين الصغار حتى لا يتعرضون للأذى من أعين الجن..كما في السنة النبوية الشريفة..
كانت تشارك في هذه العمليات ..و كان حضور الطفل الزهري شرط يحدده خا السحر لإيجاد الكنز..و تكون الشروط مختلفة كل حالة على حدة..
لم يكن يهمها في كل هذا إلا حصولها على نصيبها من الكنز الذي يكون قيما جدا..
هكذا أمضت ما يقارب 20 سنة في هذا العمل و العالم الخبيثين..
لم تكن كالبشر ..همها الوحيد هو جمع المال بأي طريقة كانت..
بعد أن عرفت جرمها .. عاهدت نفسها أمام الله أن تصلح كل أخطائها..
و كل من آذتهم أن تفك سحرهم ..رغم الوقت الطويل الذي قد يقتضيه الأمر..
و لكن عنا بدأت عملية الإنسحاب و التوبة جاءها رئيس الخدام الذي علمها السحر..
و بدأ يساومها ..
أنه إن كانت تريد شهرة ستصير أشهر مما هي عليه..
و إن كانت تريد مالا أكثر و مجوهرات سيصبح لديها أضعافا مضاعفة..
رفضت كل شيء و لم تعد تعمل تلك الأمور الشركية..
فصارت التهديدات الية..
حقق بها..
و صارت مشاكل بينها و بين زوجها و أولادها ..
تخاصم معها الجميع..و بقيت وحدها..
و كل مرة تحدث لها مصيبة..و ذاك من الله سبحانه و تعالى..
لتكملة القصة اضغط على رقم 7 في الاسفل