قصة ظنت زوجتي أنني نمت
ردت عليه وكانت اللهفة منها له كبيرة جدًا وردت عليه بالرد الذي كانت ترد علي به اذا اتصلت على هاتفها فبعد الترحيب الحار به قالت سوف اشغل جهازي الان واشوفك تقصد انها سوف تشغل الجهاز المحمول الخاص بها حتى يتحدثان بالصوت والصورة انا عندها انصرفت لغرفتي مستعجلًا لان جهازها كان في غرفة نومنا موضوعًا..
تمددت على سريري وبعد مرور وقت قصير دخلت الى الغرفة وتوجهت لمكان الجهاز واخذته من مكانه وقدمت لي حتى تراني هل انا نائم ام لا…
خرجت من الغرفة وكان مشيها طبيعيًا لم يتوضح عليه شيًء من التسحب ولا من التردد واغلقت الباب بشكل طبيعيًا ايضًا لم تكن خائفة اني اصحى بسبب اغلاق الباب وهنا قلت في نفسي العشرة والمعرفة هي التي اعطاتها الجرأةعلى ذلك…
وبعدما تاكدت من النظرية هذي قلت في نفسي الان حان الوقت حتى اضع النقاط على الحروف التي يلزمها نقاط
واكشفها واخبرها اني كنت فعلًا غبي مخدوع ولكن الان عرفت وكشفت الامر كله…
وفعلًا تسحبت حتى وصلت للغرفة التي هي فيها ودخلت عليها بشكل سريع مفاجئ……
وبعدما تاكدت من النظرية هذي قلت في نفسي الان حان الوقت حتى اضع النقاط على الحروف التي يلزمها نقاط
واكشفها واخبرها اني كنت فعلًا غبي مخدوع ولكن الان عرفت وكشفت الامر كله…
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي