قصة ظنت زوجتي أنني نمت
عادت زوجتي الي البيت وفور دخولها احتض@نتني وهي تبكي بدموع الندم وتتوسلني ان اسامحها وهي تقب@لني بشغف وتطرب اذاني بعبارات الحب والشوق علي ان انسي او اتناسي…
لم ابادلها الحب والشوق كنت بارد متصلب لاننى اعلم انها دموع التماسيح وعلمت انها بارعة في التمثيل…
امسكتها من معصمها واجلستها بجواري تلاحقت انفاسي قبل ان اسألها هل كان معكي اخواتك وبناتهن في المجمع، تلعثمة قبل ان تنطق بنعم
كانوا معي وقضينا وقت لطيف
بكل حزم قلت انتي تكذبي انتي كاذبة ومخادعة لم يكن معكي احد، احمرت وجنتيها ولم تنبذ بكلمة، تركتها وذهبت الي غرفتى مرت ايام وبيننا جفوه لم اكلمها ولم تكلمنى
توقفت هي عن محادثة عشيقها لفترة حتى ظننت انها تابت عن خيانتها ورويدا رويدا بداءت علاقتنا تتحسن
راقبتها كثيرا ولم اجد عليها اي دليل، كانت تحاول ارضائي بشتى الطرق حتى حن قلبي لها ولم اجد الا ان اسامحها وانسي زلاتها..
فانا لم يكن لدى اي دليل انها خانتني خي،ـانة عظمة فقلت هي مجرد نزوة فقط مكالمات وفديوهات واقنعتى نفسي بان جسدها لم يلوث بالخي،ـانة
ظنت زوجتي أنني نمت
وهل الخي،ـانة هي فقط جسديه بل الخيانه العقلية واللفظيه لاتقل شئ عن الخيانه الج@سديه ولمن الخي،ـانة الجس2دية اشد وطا علي النفس فهي مدمرة لامحالة
لم يمر علينا وقت طويل حتى بداءت زوجتى بالحجج للخروج وتنزه والتسوق واما انا فالشك لايفارقنى مرت اشهر وهي كانت تجد كل مبرر للخروج
لم اجد عليها اي دليل انها عادت تلتقي بعشيقها….
حتى جائتني اللطمة القاسية من ابنى،، قال لي لقد تركتنى امى العب وحدي وذهبت الي خارج المجمع ولم تاتى الا بعد ثلاث ساعت…
اشتعلت النيران في صدري وجسدي ياالله ياالله ماذا افعل، لابد ان اراقبها..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي