ذهبت إلى ماليزيا لقضاء شهر العسل، وسكبت حبي ومشاعري لزوجتي الجديدة، ونسيت الأخرى ورجعت إلى بلدي أنتظر اتصال زوجتي الأولى أو الاعتذار عما حدث، لكن لم يحدث. وهذا ما زاد من عنادي وكبريائي.
جاء ابني الأكبر وطلب مني إعادة والدته إلى المنزل، فاعتذرت منه. قالوا لي إنه هو الذي غضب مني وليس مني، لكنني رفضت.
فقلت لهم: قولوا له أن يخرج من البيت لأني أريد ترميم البيت. ولم أسأل عنه أو عن أبنائه. لقد قاموا بزيارات قليلة جدًا لشقتي واستقبلناهم ببرود.
مرت خمسة أشهر وأنا مشغولة بتجديد المنزل. لاحقاً، عندما أخبرتني زوجتي أنها حامل، وأنها متزوجة منذ عشر سنوات ولم تنجب أطفالاً، وأنني لم أعد أحتمل لأنني لا أريد أطفالاً، تفاجأت وذهبت إلى منزل أهلها. . وكانت تعاني من الحمل.
تركت وحدي، قررت إعادة زوجي إلى زوجتي. ويقال: “المرأة قطعة أثاث تعود بها إلى بيتها”. لكن المفاجأة كانت أن ابني أخبرني بذلك.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي
