قال تعالى: {بالْوَصِيد} [الكهف: 18]. أي: بفناء الكهف، فكان عند باب الكهف والوصيد هو الباب.
لماذا الكلب باسط ذراعيه في سورة الكهف ولم يتقلب مثل أصحابه؟.. عالم ألماني يجيب!
احد العلماء في الطب ألماني الجنسية يقول كنت مسافرا يوما وصادفني في المطار شاب مسلم قدم لي نسخة مترجمة من القرآن الكريم شكرته ووضعت النسخة في جيبي على نية القائها في سلة مهملات بعد ان يتوارى الشاب عني حتى لا احرجه.
نسي الطبيب النسخة في جيبه وصعد الى الطائرة وبسبب طول الرحلة والملل الذي يتخللها قال اخرجت نسخة القرآن من جيبي عندما احسست بوجودها ثم فتحتها وقلبت الصفحات فوقعت عيني على سورة الكهف فقرأت ثم استوقفتني آيتين وهما قوله سبحانه :
يقول الطبيب ان تقليبهم وهم نائمون مفهوم من اجل ان لا تتقرح اجسامهم اذا بقوا نائمين على وضعية واحدة ، لكن ما فاجأ الطبيب قوله في الآية السابقة عليها وترى الشمس اذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين واذا غربت تقرضهم ذات الشمال !
بمعنى ان الشمس تدخل الكهف كل يوم لكنها لا تاتي على اجسامهم مباشرة . ويقول بان هذا معروف في علم الطب فحتى لا تحصل تقرحات السرير يجب ان تكون الغرفة مهواة وتدخلها الشمس دون ان تكون مباشرة على الجسم .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي