فتاة سورية توعد 3 رجال أتراك بالزواج في نفس الوقت وحدث مالم يكن بالحسبان

فتاة سورية توعد 3 رجال أتراك بالزواج في نفس الوقت وحدث مالم يكن بالحسبان فتاة سورية توعد 3 رجال أتراك بالزواج في نفس الوقت وحدث مالم يكن بالحسبان لمتابعة القراءة اضغط 2 في السطر التالي وكانت هناك قصة متداولة في التقارير مفادها أن فتاة سورية وافقت على الزواج من ثلاثة رجال أتراك، لكن النهاية كانت مفاجئة. وبحسب التقارير، وافقت الفتاة السورية على الزواج من رجال أتراك، لكن في النهاية، بدلاً من الزواج المشترك، حدث تطور غير متوقع. وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد نشرت صحف تركية وغربية خبراً مثيراً عن لاجئ سوري تلاعب به "وسيط زواج" يدعى رضا توركال. لمتابعة القراءة اضغط 3 في السطر التالي وتردد أن اللاجئ السوري وافق على الزواج والعيش مع رضا توركال، وهو مواطن تركي يعيش في جنوب تركيا. لكن المفاجأة جاءت عندما هربت العروس في اليوم التالي لحفل الزفاف ومعها هدايا تبلغ قيمتها حوالي 7500 دولار. تبحث الشرطة التركية عن الفتاة السورية التي اختفت بعد زفافها من رضا توركال البالغ من العمر 38 عامًا، ولم يتم الكشف عن اسمها الحقيقي بعد. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" أن الزوج التقى بشقيقة زوجته وابنة عمها، واتفقوا جميعا على العيش وبدء حياة جديدة في مدينة دنيزلي جنوبي تركيا، لكنهم فوجئوا باختفاء العروس ومعها هدايا تحتوي على الذهب. المجوهرات والنقود المقدمة من عائلة العريس وأصدقائه. لمتابعة القراءة اضغط 4 في السطر التالي وفقًا لصحيفة ديلي ميل، تدعي توركال أنها أنفقت ما يقرب من 18 ألف دولار في يوم زفافها وحده، لكنها أدركت لاحقًا أنها تعرضت للاحتيال. يذكر أن توركال، الذي أبلغ الشرطة التركية بالحادثة، علم أن "عروسه" خدعت الكثير من الأشخاص بنفس الطريقة. وادعى توركال أن الفتاة أعطته بعد الزفاف حبة منومة تسببت له في نوم عميق. وكشفت الشرطة أن الفتاة تعرضت لحادث مماثل مع شاب تركي يدعى فتح جام، 32 عاماً، من منطقة جيمري في قونية. لمتابعة القراءة اضغط 5 في السطر التالي يبدو أن ظاهرة الزواج التركي انتشرت بين النساء السوريات في المناطق الحدودية بين تركيا وسوريا. وترجع هذه الظاهرة إلى أسباب مختلفة، مثل انخفاض تكاليف المهور مقارنة بزواج الفتيات الأتراك، والظروف الاجتماعية الصعبة. اللاجئون السوريون ضحايا. وفي الآونة الأخيرة، تم تنظيم حملات توعية لتوعية الفتيات والأسر بخطورة الوقوع في أيدي “سماسرة الزواج”.