إمرأه محرومة من العلاقة الزو.جية 16 سنة.. فضلا ً اقرأوا هذه القصة المؤثرة:
فقالت المرأة: هل تصدقين أن لي 16 عاماً أعيش مع زوجي وأولادي كالأغراب لا علاقة بيني وبينهم، وعندما تصدقت بالعقد فجأة عادت الأمور كما كانت واجتمعنا لأول مرة على سفرة واحدة ونمت مع زوجي وكأن شيئاً لم يكن، وأن هذا العقد هدية من أعز صديقاتي!!.
عرفتوا حين يقولوا : “احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة”.
يقول الدكتور عبد العزيز التميمي:
من أقوى أسلحتي بعلاج الناس نفسياً أو عضوياً من هم أو مصيبة، سؤال بسيـــط جداً هل تصدقت اليوم؟. هل أطعمت أي مخلوق؟. هل تصدقت كي ترى السعادة وَالراحة وَالفرج؟. كسرة خبز …يومياً على الأقل!. هل تستطيع فعل ذلك؟. نعم… إنها الصدقة…كلنا يريدها “وتبسمك في وجه أخيك صدقة” فالإنسان المعافى يحتاجها قبل المريض، وَالمريض بعد المرض، وَالأحياء يفعلونها عن الأموات. وأنت تتصدق قل: (اللهم إن هذه الصدقة عن كل مسلم وَمسلمة وَمؤمن وَمؤمنة الأحياء منهم وَالأموات) كي تأخذ الأجر عن مليارات المسلمين، “بإذن الله تعالى”.