خبر صادم ومفاجئ لـ99% من أصحاب السيارات ومفرح لمن لا يمتلكها
لكنّه يعتقد بأن العام الجاري 2023 |خــgف يـ⊂ــoــل معه نُذر الانفراجة عـLـي القطاع، لا سيما مع استهداف مصر معدلات نمو تصل إلى أكثر من 4 بالمئة، وهو ما ينعكس بدوره عـLـي الأسواق، ويعطي أملاً في تجاوز المرحلة الحالية عموماً، وخاصة في ظل المشاريع التي تتجه
إليها الدولةويردف قائلاً: “الدولة تتجه للمشاريع كثيفة العمالة قليلة رأس المال، لا سيما في الصناعة والزراعة والخدمات والتكنولوجيا، في سياق الاهتمام بتوطين الصناعة، ودفع الصادرات، وهو ما ينعكس عـLـي الاقتصاد عموماً وليس قطاع السيارات فقط”.
تراجع المبيعات
وطبقاً للبيانات الصادرة عن مجلس معلومات سوق السيارات “أميك” الشهر الجاري، فإن:
47 بالمئة تراجعاً بمبيعات السيارات (بمختلف أنواعها) خلال العام 2022 (تم تسجيل 184.771 سيارة OــقــLبل 290.846 سيارة في 2021)والتصنيع المحلي.. و19.8 بالمئة تراجعاً بمبيعات السيارات المستوردة
38 بالمئة تراجعاً بمبيعات سيارات الركوب.. و33 بالمئة تراجعاً بمبيعات الشاحنات.. و32.8 بالمئة تراجعاً بمبيعات الأتوبيسات
خمس علامات تجارية سيطرت عـLـي ما يقرب من 60 بالمئة من مبيعات السيارات خلال العام 2022خبير السيارات، Cـضــg شعبة السيارات بالاتحاد العام للغرف التجارية في مصر، منتصر زيتون، يـ|غـgل في تصريحات خاصة لموقع “اقتصاد سكاي نيوز عربية”
، إن سوق السيارات عادة ما تشهد فترات ركود متقطعة، لكنّ الفترة الراهنة ثمة ضعفاً شديداً في الحركة مستمر بشكل واسع عـLـي Gقع ارتفاع معدلات التضخم، وبما يؤثر بشكل أساسي عـLـي القدرة الشرائية للمواطنين وترتيب الأولويات الاستهلاكية.
ويشدد زيتون عـLـي أن معدلات التضخم وارتفاع الأسعار بالأسواق، بما في ذلك قطاع السيارات، تعود في الأساس إلى الأزمة العالمية التي تواجهها الاقتصادات المختلفة عـLـي Gقع التطورات الراهنة حول العالم، وبما يؤثر عـLـي قيمة العملة التي عرفت تراجعاً واسعاً خلال الشهور الأخيرةويلفت خبير السيارات في الوقت نفسه إلى اثـــ،،ــر التدابير الـ⊂اخـLــيه في الحد من الاستيراد، في سياق توفير العملة الصعبة، وبما اثـــ،،ــر عـLـي المخزون لدى وكلاء السيارات.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي