قصة واقعية
الام ونادر وحارس المقبره طلعوا يجرى عليها
والأم قالت دعاء مالك يا بنتى فيكى ايه ونادر وشه بان عليه الذعر وقال مالك فى ايه وقال الحقى يا ماما دعاء مش قادره تتنفس
الام دعاء ردى يا بنتى مالك
دعاء سمعتها يا ماما
الام هى مين بنتى
دعاء محدش هيصدقنى ولاء ولاء اه اه انا مش قادره اتنفس مياه مياه عاوزه مياه
وفعلا حارس المقبره جرى ع اوضته وجاب مياه لدعاء
بس دعاء تعبانه مش قادره تتنفس
نادر هات المياه دى وقال لدعاء اشربى وابتدى يشرب دعاء
ومسك ايد دعاء ودعاء قامت وقفت وابتدت تسند طولها
نادر اهدى كده واحكلنا حصل ايه
دعاء بتكلم وبتنهج وقالت محصلش حاجه كنت بكلم ولاء وفجأه سمعت صوتها وقالت انا موجوده
نادر يا شيخه قلقتينى دى هواجس وتهيأت المقاپر تلاقيكى كنتى خاېفه
دعاء هواجس وبقت تترعش وقالت جايز
الام بقولك يا ابنى
حارس المقاپر انا أبوإسماعيل يا حجه
الام طيب يا ابو اسماعيل خلى بالك من الترب ياريت يعنى وخد الفلوس دى وعاوزاك تحط صبار وورد وتسقيهم كل يوم ع روح المرحومه وان شاء الله احنا كل أسبوع هنكون هنا
بس بقولك انت كنت فين انا جيت ملقتكش
حارس المقاپر البيه قالى اسيبه لوحده دخلت اوضتى عملت كوبايه شاى وريحت لحد ما يخلص
والأم خدت دعاء ونادر ومشيوا ع البيت بس دعاء مكانتش ع ما يراااام وكانت تعبانه خالص
ونادر سبهم وراح شقته وهو عارف تماما ان الام هتتهمه پقتل ولاء
الام راحت ع النيابه وبلغت وكيل النيابه بالكلام اللى سمعته
وفعلا وكيل النيابه مكدبش خبر وأمر باستجواب نادر واتهام الام لى پق*تل ولاء بس نادر مكانش خاېف وفعلا نادر راح ع النيابه ووكيل النيابه ابتدى يحقق معاه
لتكملة القصه اضغط على الرقم 19 في السطر التالي👇👇