قصص معبرة
قصة الملك والفقير
الظلم الذي تعرضت له ليس ذنب حظك بل هو سوء أفعال الآخرين. ومع ذلك قررت أن أعوضك عن كل ما سرقه منك الحارس. اعتبارا من الآن ستصبح أحد مستشاري القصر في مجال القصص والحكايات. ولن تحتاج إلى الليرات الذهبية بعد الآن لأنك ستكون في رعاية القصر دائما.
ابتسم الفقير وقد اغرورقت عيناه بالدموع من الفرح وشكر الملك على عدله وكرمه. ومنذ ذلك اليوم أصبح الفقير يعيش حياة كريمة وأيقن أن الحظ الحقيقي هو أن تجد من يعدل في حقك وينصفك.