وطالب عمدة المنطقة بإخلاء العديد من المباني، تجنباً لأي انهياراتٍ محتملة.
وقال في هذا الصدد إن “الأمطار مستمرة بغزارة. ويتم اتخاذ الاحتياطات اللازمة. وقد تنشأ مخاطر جديدة، ليس في نفس النقطة، ولكن في نقاط مختلفة”.
وتكررت مثل هذه الانهيارات الأرضية في أكثر من مكان بتركيا بعد الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد في السادس من فبراير من عام 2023.
وخلال شهر نوفمبر الجاري، لاحظ مزارع في ولاية هاتاي التركية التي تعرف بالعربية بأنطاكيا شقوقاً في أرضه قسّمتها إلى جزأين.
وقال جيولوجي تركي معروف إن مثل هذه الانهيارات والتشققات ناجمة عن زلزال سابقة.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي
