close
قصص معبرة

قصة كُنت متفق مع خطيبتي

وبصراحة كنت رايحلهم وأنا بنهج وجسمي بيصُب مايه!، أخدتها من إيدُه شربتها على بوء واحد وفضلنا نهزر أنا وهو لحد ما هى جهزت وجات..

وهو فضل قاعد زي ما هو عامل زي اللزقة مش راضي يقوم لحد ما باباه رجع من الشغل وسلِّم عليا، وببص لقيتُه بيقول لأختُه أقوم أنا ألبس،
فقالتلُه أه، وياريت بسرعة عشان منتأخرش برَّة!،

بيني وبينكم كُنت هولع لإن كان نفسي نبقى أنا وهى لوحدنا، لكني حاولت بقدر الإمكان مبينش لإني كنت جاي من الشغل وأنا نيتي خير من ناحيتها ومبفكرش غير بإني أسعدها إزاي،

عشر دقايق ولقيتُه ولابس وجاهز، فقومنا نزلنا علطول.. وقفت تاكسي، ركب هو جنبها وسابني أركب مع السواق قدام، ضايقني أكتر،

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى