close
قصص معبرة

السـ.ـاحرة المصرية قصة واقعية هـ.ـزت مصر

خالة مريم اخبرت مريم بأن تترك امنية تشتغل وخرج الجميع تاركين امنية مع چثة المتوفاة لتغسلها … ولكن مريم راودها الشك من طلب امنية ولما خرجت وضعت عينها على ثقب صغير لترى كيف سيتم تغسيل والدتها … فكانت الصدمة! …
لقد رأت امنيه تخرج ورق من تحت ثيابها وتضعها في كفن هذه المرأة

مريم استغربت وتساءلت عن طبيعة هذة الاوراق
وفي نفس اللحظه نادو علي مريم لحاجتهم بها فانصرفت من أمام الباب.. وبعد لحظات خرجت امنية وطلبت منهم انا ياتو لتكفين فقيدتهم .. مريم دخلت مسرعة وبدأت تقلب كفن والدتها لكنها لم تجد شيئا

وفي اليوم التالي مربم حكت لزوجها عن رويئتهالامنية
وهي تخرج اوراقا من ثيابها عند تغسيل والدتها وأنها ليست مرتاحه لهذه المرأة والغريب انها رأتها تخرج من ثيابها وعند دخولها وبحثها لم تجد شيئا

فقال لها ربما هذه الأوراق خاصه
بتغسيل المېت أو شئ من هذا القبيل فردت عليه بنها غير مرتاحة وان هناك شيئا غير طبيعي قامت به أمنية..
فأخبرها زوجها بأنه سيسأل شيخا يعرفه

مهنته تغسيل المۏتي وفي ثاني يوم ذهب زوجها للشيخ من أجل سؤاله … وأخبره أن هذا امر لايوجد ابدا في عمليات تغسيل المۏتي وسأله اين راي هذا

فرد عليه زوج مريم بأن هناك امرأة طيبة تقوم بتغسيل المۏتي لوجه الله وهناك من رآها تخرج اوراقا عند تغسيلها لاموني وأنها لا تقبل أن يحضر معها أحد خلال قيامها بعملها

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى