شوفو رب العباد لما يحـ,,ـب يكـ,,ـافئ عبده
انصـ,,ـرف أصدقاؤه لإلحـ,,ـاق الامتحان لكن الشاب اختار البقاء مع الرجل المـ,,ـسن ونقـ,,ـله إلى أقـ,,ـرب مستشفى
بعد قضـ,,ـاء ساعات طويلة في المستشفى أبلـ,,ـغ الطبيب الشاب بأنه أنقـ,,ـذ حياة الرجل الذي كان على وشك الإصـ,,ـابة بجلـ,,ـطة د..ماغية. شعـ,,ـر الشاب بسعادة عميقة وقرر أن يزور الرجل يوميا حتى تحسنت حالته الصحية. للأسف تأثـ,,ـر مستقبل الشاب بسبب تأخـ,,ـره عن الامتحان وفشـ,,ـله في الحصول على منحة دراسية للدراسة في ألمـ,,ـانيا.
مرت الأيام وتخـ,,ـرج الشاب من الكلية وهو محـ,,ـبط ولا يجد القـ,,ـوة للمضي قدما. تابع أصدقائه الذين سافروا إلى ألمانـ,,ـيا وحققوا نجاحاتهم. وفي يوم ما تقدم لوظيفة في شركة كبيرة ولكنه لم ينجح وكانت الوظيفة قد ذهبت لشخص آخـ,,ـر بفضل الواسطة
في هذه اللحظة أدرك الشاب أن الله لم يتـ,,ـركه وإنما كان يجهز له مكافأة أكبر من خلال مساعدته للرجل المـ,,ـسن وتعلم قيمة الټضـ,,ـحية والتكـ,,ـاتف في الأوقات الصـ,,ـعبة.
بعد أن تواصل الشاب مع الرجل المـ,,ـسن الذي أنقـ,,ـذه بدأت روابط صداقة قـ,,ـوية تتشكل بينهما. كان الرجل يشـ,,ـعر بع,,ميق الامتنان للشاب الذي أنقـ,,ـذ حياته وأراد أن يساعده بشكل ما.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي