غير مصنف
يقول أحدهم، سألت عمي العازب عن سبب بقائه “عازبا” و قد بلغ الأربعين
قالت: “لا تجوز لك يا ولدي، أمها زارت القرية في وفد سياحي ألماني لمشاهدة القلعة القديمة
و كانت تحمل الطفلة الرضـ.ـيعة سامانثا التي جاعت وكانت تبكي فأرضـ.ـعتها عندما أحضرها والدك .. رحمة الله عليه.. إلى البيت “.
و الله يا عمي… منذ ذلك اليوم وأنا أعاني من تساقط الشعر من الصدمة حتى “صلعت”… وتعقدت من الزواج وسيرته…
وأنا خايف أموت وأدخل الجنة، وأجد أمي وقد أرضعت جميع حوريات الجنة.”