بشرى سارة للسوريين والعرب

بشرى سارة للسوريين والعرب وبحسب بيانات معهد الإحصاء التركي، ارتفع عدد سكان البلاد بمقدار 92 ألفاً و824 نسمة مقارنة بالعام السابق، ووصل إجمالي السكان إلى 85 مليوناً و372 ألفاً و377 نسمة في عام 2023، احتفالات المئوية لتأسيس الجمهورية. وتم تسجيل عدد السكان المقيمين في مراكز المقاطعات والمناطق بـ 79 مليونًا و399 ألفًا و292 نسمة. لمتابعة القراءة اضغط 2 في السطر التالي وانخفضت نسبة السكان الذين يعيشون في مراكز المديريات والمديريات من 93.4 في المائة في عام 2022 إلى 93 في المائة في عام 2023. ومن ناحية أخرى، ارتفعت نسبة السكان الذين يعيشون في القرى والبلدات في 30 منطقة من 6.6 في المائة إلى 7 في المائة. واقترب إجمالي عدد سكان القرى والبلدات من 6 ملايين نسمة. وفي العام السابق، قُدر عدد السكان الذين يعيشون في المدن أو القرى بـ 5 ملايين 973 ألف 085 نسمة، بزيادة قدرها 5.4% تقريباً مقارنة بالعام السابق، وبحلول عام 2022 سيصل العدد الإجمالي إلى 5 ملايين 666 ألف 274 نسمة. لمتابعة القراءة اضغط 3 في السطر التالي وتشكل المحافظة التي تضم أكبر عدد من السكان الذين يعيشون في مراكز المقاطعات والمناطق 18.4 في المائة من إجمالي سكان البلاد بـ 15 مليونًا و655 ألفًا و924 نسمة، بينما كان أقل عدد في بايبورت بـ 86 ألفًا و47 نسمة. ومن بين المقاطعات التي تضم أكبر عدد من السكان الذين يعيشون في القرى والبلدات، احتلت أفيون قره حصار المرتبة الأولى حيث بلغ عدد سكانها 292 ألفًا و980 نسمة، بينما انخفض عدد سكان تونجلي إلى 31 ألفًا و419 نسمة. منذ نهاية العام الماضي، ظهرت ثلاث قرى ذات الحد الأدنى من السكان في مناطق مختلفة. ويعيش شخص واحد فقط في كل من قرى "كيالي باخ" في مركز مدينة بيتليس، و"تشاتيبي" في منطقة كورتالان في سيرت، و"أغاسوردو" في منطقة غوتشلوكوناك في شرناق. توفر هذه القرى أماكن إقامة مجانية لأنها تحتوي على منازل فارغة تتطلب صيانة بسيطة. أولئك الذين يريدون العيش هناك يحتاجون فقط إلى البحث عن القرى المعنية والتوجه نحوها. و يحق للسوريين والعرب العيش في هذه القرى باعتبارها مناطق محظورة. ومن مميزات هذه القرى قربها من المدن ووفرة الخضروات.